الخميس، 9 أبريل 2015

المعجزة الخالدة


لم يتبدل ولم يتغير منه حرف واحد منذ أنزله الله تبارك وتعالى ، ولن يتبدل ولن يتغير .

قال تعالى : { أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافًا كَثِيرًا } [سورة النساء: 82]

" ان العقل يحار كيف يتأتي ان تصدر تلك الآيات عن رجل أمي ( صلى الله عليه وسلم ) وقد اعترف الشرق قاطبة بانها آيات يعجز فكر بني الإنسان عن الإتيان بمثلها لفظاً ومعنى".
دي كاستري

"لا تجد في القرآن آية إلا توحي بمحبة شديدة لله.. وفيه حث كبير على الفضيلة خلال تلك القواعد الخاصة بالسلوك الخلقي" .
لويس سيديو

"لا يزال لدينا برهان آخر على مصدر القرآن الالهي في هذه الحقيقة: وهي ان نصّه ظل صافياً غير محرف طوال القرون التي تراخت ما بين تنزيله ويوم الناس هذا، وان نصه سوف يظل على حاله تلك من الصفاء وعدم التحريف، باذن الله، مادام الكون".
فاغليري

كتاب لم يعترض حقيقة علمية واحده حتى الآن فضلا عن كونه يشجع ويحفز على العلم ويحوي بين طياته الكثير من الحقائق العلمية .

إنه كتاب الله .. القرآن الكريم .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق